النافذة
حيث ألملم الفوضى
السبت، مارس 31
هذا ماتبقّى •• !
..
. بصدق
لم يعد الغياب يرفع من قدرهم ، بل أصبح عونا لنا على نسيانهم أولائك الذين أغلقوا في وجه مشاعرنا الباب ومضوا. .. ..
ويوما ما .. ستتحول كل عذاباتنا اليوم ومتاعبنا * مجرد ذكرى * نسلي بها حنين الوقت كلما أشتد وطئه على أرواحنا الغضه !
يوما ما .. قد نصادفهم في طريق الحياة ولن نشعر تجاههم بغير العرفان ..
فدرس فراقهم كان عن مائة تجربه !
سنقول لهم شكرا بابتسامة عابرة
//روحے\\
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق